في مكان تم اختياره لتركيز عظمة وجبروت مالكيه الذين تربعوا على عرش السياحة بالمدينة ورغم سقوط النظام السابق الا أن القصر بقي هناك شامخا عاليا شاهدا على الخطط والمكائد التي كانوا يدبرونها داخله للاستيلاء على هذه المدينة الجميلة من ساكنيها بل وربما طردهم منها وقد قامت ليلى في الآونة الأخيرة بادخال تحسينات عديدة على القصر وتوسيعه لمزيد تحقيق الراحة والاستجمام فيه سيما وأن ليلى و أشقائها بعثوا وشاركوا في العديد من المشاريع السياحية بمدينة قربص.
فاطمة الجلاصي |
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire