mercredi 9 février 2011

حقائق عن علاقات ليلى الطرابلسي وزيجاتها و»عشقها» قبل ارتباطها ببن علي وبعده

حقائق عن علاقات ليلى الطرابلسي وزيجاتها و»عشقها» قبل ارتباطها ببن

 علي وبعده

منذ 14 جانفي 2011 بدأت عديد الحقائق - التي ظلت مكتومة طيلة عقدين من الزمن تقريبا  تنكشف، وبدأت الفضائح المالية والأخلاقية لعائلة الرئيس المخلوع بن علي وزوجته ليلى الطرابلسي تظهر للعيان...
أحد المقربين من الرئيس المخلوع وزوجته تحدث  عن ماضي ليلى بن علي وعلاقاتها السابقة وزيجاتها وكيفية تعرفها عن الرئيس الفار وكذلك عن علاقة ربطتها بأحد حراسها الشخصيين والتي انتهت بأداء مناسك العمرة للتطهر.
يقول محدثنا أن ليلى الطرابلسي ولدت عام 1957 في أحد أنهج «المدينة العربي» لعائلة بسيطة ماديا، مكونة من أب يعمل بائعا للفواكه، وأم في البيت و11 أخ وأخت. وبعد حصولها على الشهادة الابتدائية التحقت بمدرسة الحلاقة لتحصل على ديبلوم ثم تعمل كـ"صانعة حجامة".
بعد ذلك انتقلت للعمل كعاملة في وكالة أسفار(....) تقع في شارع الحرية قبالة السفارة الأمريكية لتتعرف على المرحوم فريد المختار رجل الأعمال المعروف وقتها وصهر الوزير الأول محمد مزالي وشقيق فتحية المختار مزالي..وقد أعجب بها فريد المختار لينتدبها للعمل ككاتبة في شركة «باتيمان» بشارع قرطاج...وبعد مدة تخلى عنها فريد المختار لتتعرف على (ع-ت) شهر «قدور النواوري» وكان يشتغل كممرض في أحد مستشفيات تونس (بين 1978 و1981) قبل أن ينتقل إلى فرنسا لبيع الورد في محطة سان لازار بباريس وكان في كل مرة يحمل معه صديقته لإعانته في بيع الورود وأشياء أخرى (ومن هنا جاءت تسمية سيدة تونس الأولى بـ"ليلى سان لازار")..بعد ذلك التقت برجل أعمال يدعى( خ - م) الذي تزوجته قبل أن تطلق منه بعد 3 سنوات بأمر من مدير الأمن آنذاك زين العابدين بن علي وتولى الإنابة عنها في القضية احد المحامين المعروفين (ع-ك)
هكذا تعرفت على بن علي
وحول تعرفها على زين العابدين بن علي ذكر مصدرنا أن التعارف تم في أحد فيلات منطقة المنزه الخامس (كارنوا) على ملك حلاقة تدعى (ل-ب) وظلت علاقتهما قائمة حتى بعد أن أصبح رئيسا للبلاد... وأثمرت هذه العلاقة عن أولي بناته منها وهي الطفلة «نسرين» التي ولدت عام 1986 ببروكسل، في حين أن زواج ليلي وزين العابدين قد تم في مارس 1992 في نفس العام الذي أنجبا فيه ابنتهما الثانية حليمة. ويذكر أنها أوهمته سنة 1986 بأنها حامل بمولود ذكر وهو ما شجعه على الطلاق من زوجته الأولى نعيمة الكافي -التي تزوجها سنة 1964وانجب منها غزوة ودرصاف وسيرين- والاقتران بليلى في شهر مارس 1992 بعقد زواج ابرمه وزير العدل آنذاك عبد الرحيم الزواري.
عشق.. وخيانات؟؟
زواج ليلى الطرابلسي من رئيس الدولة حوّلها إلى سيدة تونس الأولى تطمع في كل شيء جاها ومالا وحتى بشرا.. وهنا تتحدث مصادرنا عن قصة «إعجاب وعشق» سيدة تونس الأولى لأحد حراس ابنتها الصغرى (ع-خ) وهو أصيل المهدية... فما كان منها إلا أن أرسلت له زوجة شقيقها الناصر لتعلمه أن «المعلمّة معجبة به»... وبعد مدة كان (ع-خ) ضمن البعثة الديبلوماسية في سفارة تونس بباريس لتتغير أحواله  ولتنكشف علاقته الخاصة مع سيدة تونس الأولى ويطالب بن علي بترحيله إلى تونس للتشفي منه.. وهو ما أجبره إلى الفرار مع عائلته إلى السويد حيث طلب اللجوء السياسي...وظل في حماية بلحسن الطرابلسي إلى حين قرر منذ عام تقريبا العودة إلى باريس حيث تم تمكينه من فتح بعض المشاريع.في حين غفر بن علي لزوجته وحملها معه إلى البقاع المقدسة للتكفير عن ذنوبها.
ويفيد مصدرنا أن بن علي كاد منذ ثماني سنوات أن يطلق زوجته بعد أن أعجب بفتاة شديدة الجمال (ر-ج) أصيلة منطقة قليبية وقريبة أحد وزرائه..لكنه تراجع بعد ذلك بعد أن قرر مع ليلى إنجاب الطفل الذكر عبر التلقيح الاصطناعي فكان محمد زين العابدين بن علي الابن الذي طالما انتظره ليترك كل هموم البلاد ومشاغلها ليتفرغ فقط للعب والعناية بـ"ولي العهد


سفيان رجب

11 commentaires:

  1. pkoi tu n'a pas mis les noms complet des gens?

    RépondreSupprimer
  2. on veut bien les nom pour bien savoir la réalité

    RépondreSupprimer
  3. di 3ila zbaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaala

    RépondreSupprimer
  4. Les voleurs sont toujours au pays we7na hawka fech lehyin.
    Ce n'est pas en racontant des potins que nous construirons la Tunisie. On dirait qu'on est assis dans un salon de coiffure.

    RépondreSupprimer
  5. ya wledi khaliou de coté hel lahkeyet on aura tout le temp d y revenir .pour le moment ce qui compte cest l avenir de notre pay .on doit etre tres vigilent et reconstruire de nos mains ce qui a ete detruit ne nous laissons pas divertir par le passe sinon nous allons droit ver le goufre que nous a tendu cette diablesse de sorciere et cest la son but .soyons plus intelligents qu elle et reconstruisons notre pay main dans la main

    RépondreSupprimer
  6. ce qui est dit a toujours circulé de bouche à oreille depuis le début de leur connaissance mais la peur a empeché les gens de le dire à voie haute , mais ce n'est pas ça le plus important , on doit réellement doubler d'effort et sauver la Tunisie,honorée par sa révolution de liberté de ses jeunes, car on risque le dérapage si on va continuer à réclamer des détails d'une importance secondaire!
    on a été lésé durant 23 ans, donc il est aisé de patienter quelques mois puis on aura tout le temps de reconstruire et d'améliorer.
    alors appel à tous les Tunisiens à la vigilance et la patience.
    vive la Tunisie libre

    RépondreSupprimer
  7. Même si ce n'est pas très important mais juste une rectification : le marie de Leila avant Ben Ali (K-M) n'est pas du tout un homme d'affaire, c'est plutôt un simple employé dans une société de location de voiture à l'avenue de la Liberté.

    RépondreSupprimer
  8. Exécrable créature!
    La voilà qui s'en va corrompre Gadafi maintenant.

    RépondreSupprimer
  9. M. KITAR
    Haja ma3roufa : elli y3arres eb sahebtou y3addi ba9iet 3omrou Ta77an

    RépondreSupprimer
  10. LAAAAAAAAAAAA LI MAJLES TAASISI YOFKED TOUNIS HOUWIYETHA AL 3ARABIYA WAL ISLAMIYA...
    HATHA EL MACHROU3 ESSOHYOUNI MACHYA FIH AHZAB YOUNISIYA MOUTAWATIA WHIYA TAWA TLAWEJ FI MADTHAL LIL HIFATH 3ALA AGHLABIYA FIL MAJLIS ELI BECH YET ASSES 3ALA KIFHA WMASALEHA....
    NKOULOU LELI KA3DIN YESTGHALLOU FI MAKASSEB ETHAWRA EL MUBARAKA LAN TAKOUNA TOUNIS MAZBALATA AL THAWANA
    MOUWATEN tounsi CHARIF

    RépondreSupprimer

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...