هذه ليست شائعة أو خبر فكاهى، فقد أطلق أحد الشباب المصرى على مولودته الأولى اسم “الفيس بوك جمال إبراهيم” تعبيراً عن سعادته بثورة 25 يناير فى مصر.
ويأتى هذا الخبر ليؤكد أهمية الإعلام الاجتماعى فى الاستمتاع بالحريات والتعبير عن الرأي، وثورة 25 يناير أكبر دليل على هذا الأمر. حيث قامت الثورة من خلال منصات اجتماعية (فيسبوك وتويتر) واستطعنا تنظيم أنفسنا من خلال هذه الشبكات وما يؤكد هذا الأمر أن النظام المصرى السابق حاول حظر موقع تويتر أولاً ثم بعد ذلك حظر الفيسبوك، وعندما بلغهم اليئس قرروا ايقاف جميع خدمات الإنترنت فى مصر.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire