تضاربت الأنباء بشأن حالة الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي منذ فراره في 14 يناير/ كانون الثاني 2011 إلى السعودية بعد الإطاحة به إثر انتفاضة شعبية.
ففي الوقت الذي أكد فيه أحد المقربين من العائلة الخميس لوكالة الأنباء الفرنسية "أن بن علي دخل في غيبوبة" منذ يومين في مستشفى في جدة بالسعودية إثر إصابته بجلطة في المخ، واصفاً حالته الصحية "بالخطيرة"؛ نفى مصدر موثوق لمراسل "العربية" في السعودية صحة الأنباء التي ترددت أخيراً بشأن تدهور صحته
من جانبه، قال المتحدث باسم الحكومة التونسية طيب بكوش إنه لا يستطيع أن يؤكد هذا الأمر. وأضاف أن حالة بن علي الصحية ستبحث بعد ظهر الجمعة 18-2-2011 في مجلس الوزراء
وكان مصدر قريب من الحكومة ذكر أن "المعلومات عن تدهور الحالة الصحية لبن علي متطابقة"
وكانت صحيفة "لوكوتيديان" التونسية أوردت الخميس مقالاً بعنوان "إصابة بن علي بجلطة دماغية"، أشارت فيه إلى مدونة الصحافي الفرنسي نيكولا بو المختص في الشؤون التونسية، حيث أكد أن بن علي في حالة خطرة"
من جانب آخر، أفادت أنباء عن تواجد ليلى الطرابلسي زوجة بن علي في ليبيا تزامناً مع اسئناف المحكمة التونسية جلسات التحقيق مع ابن شقيقها عماد الطرابلسي المتهم في قضايا فساد مالي وإداري منذ 14 فبراير/ شباط الجاري
إلى ذلك، قررت بلدية تونس رسمياً إطلاق تسمية "ساحة 14 جانفي" و"شارع محمد البوعزيزي" على ما يعرف سابقاً بساحة وشارع "7 نوفمبر" بالعاصمة التونسية
من جانبه، قال المتحدث باسم الحكومة التونسية طيب بكوش إنه لا يستطيع أن يؤكد هذا الأمر. وأضاف أن حالة بن علي الصحية ستبحث بعد ظهر الجمعة 18-2-2011 في مجلس الوزراء
وكان مصدر قريب من الحكومة ذكر أن "المعلومات عن تدهور الحالة الصحية لبن علي متطابقة"
وكانت صحيفة "لوكوتيديان" التونسية أوردت الخميس مقالاً بعنوان "إصابة بن علي بجلطة دماغية"، أشارت فيه إلى مدونة الصحافي الفرنسي نيكولا بو المختص في الشؤون التونسية، حيث أكد أن بن علي في حالة خطرة"
من جانب آخر، أفادت أنباء عن تواجد ليلى الطرابلسي زوجة بن علي في ليبيا تزامناً مع اسئناف المحكمة التونسية جلسات التحقيق مع ابن شقيقها عماد الطرابلسي المتهم في قضايا فساد مالي وإداري منذ 14 فبراير/ شباط الجاري
إلى ذلك، قررت بلدية تونس رسمياً إطلاق تسمية "ساحة 14 جانفي" و"شارع محمد البوعزيزي" على ما يعرف سابقاً بساحة وشارع "7 نوفمبر" بالعاصمة التونسية
source: http://www.alarabiya.net
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire